هذه السيدة السعوديه احدي فتيات المدينه المنوره تربت في حي الفيصليه سافرت الى كندا لتحصل على الدكتوراه في الهندسة الصناعية ٠٠ رجعت الى السعوديه ٠٠ الجامعة رفضت ان تعترف بالدكتوراه الكندية ٠٠ وطلبت منها تنزل درجة ٠٠ من استاذ مساعد في كندا الى مدرس في الثانويه لان اللوائح تنص على هذا ٠٠٠
لم تهن عليها نفسها ولا شهادتها ٠٠٠ فعادت الى كندا٠٠٠
لتصبح
أول إمرأة عميد لكلية الهندسة في تاريخ كندا ...
أول إمرأة تحصل علي الاستاذية في الهندسة الصناعية في تاريخ كندا ٠٠٠
أول إمرأة تصبح مستشارة لوزير الدفاع الكندي ٠٠٠
أول إمرأة يتم انتخابها كزميلة في الاكاديمية الدولية المرموقة لبحوث الانتاج في باريس ٠٠
- هي المهندسة الوحيدة التي تم ذكر اسمها في كتاب الاضواء الشمالية المرأة الكندية المتميزة
- الموضوع ليس اكاديمي فقط ٠٠
أسست مركز نظم التصنيع الالي في جامعة ويندسور ٠٠ وهذه المدينة تقع علي الحدود مع ديترويت الامريكية .. تعاقدت معها شركة فورد والتي استفادت من أبحاثها ٠٠ واستعانت بها كمستشارة في بناء مصنع فورد للسيارات بالانسان الالي ٠٠
شركة كرايسلر للسيارات ايضا استعانت بها في تحديث مصانعها ٠٠٠
حصلت من كندا، على وسام "أونتاريو" الكندي، تكريماً لجهودها العلمية،وهو الوسام الذي يعد مثله كمثل وسام الجمهورية من الطبقة الأولى...
يالها من خسارة
لو ان الموظف الذي كان يطبق اللوائح معها في ذلك الوقت .. فقط ٠٠٠ فقط وافق على قبولها في جامعتها الاصلية بدرجتها العلمية التي جاءت بها من كندا لكانت الان تعاني من السكر والضغط وتركض لاهثه وراء الادوية والاطباء ..وغارقة الى الراس في تصحيح الاوراق الامتحانية اوتكون متقاعدة و تعمل كبسه مندي او فول مدخن او محشي وملوخية ناشفه ....خسارة كبيرة
انها الدكتورة البروفيسور هدى العوفي اول إمرأة عميد لكلية الهندسة في كندا